حمـاس طالبت بالإفراج عن 30 أسيرًا فلسطينيًا من ذوي الأحكام الحالية مقابل كل إسرائيلي حي.

قالت مصادر اعلامية عبرية ان حركة حمـاس طالبت بالإفراج عن 30 أسيرًا فلسطينيًا من ذوي الأحكام الحالية مقابل كل إسرائيلي حي.

فيما اكدت صحيفة يديعوت أحرنوت ان سلطات الاحتلال تقدم هدايا دون اتفاق للحركة الفلسطينية :

الغذاء والوقود والكهرباء التي ستُدخل إلى غزة – والخطط التي جُمدت.

كان من المفترض أن تكون زيادة المساعدات بندًا محوريًا في الاتفاق، لكن إسرائيل الآن مضطرة للقيام بذلك من جانب واحد بسبب الضغوط الدولية دون ضمان عدم وصول الغذاء إلى حماس.

موقع Ynet قال أن خطط إنشاء “مدينة إنسانية” ومضاعفة عدد مراكز التوزيع قد جُمدت.

مسؤولون أمنيون كبار: “نتيجة قرارات اتُخذت في اللحظة الأخيرة” ، ضغوط سياسية، ارتجالات، وقرارات صفرية ذات وزن بشأن مستقبل القطاع.

المبادرات الإسرائيلية المذعورة التي اتُخذت خلف ظهر الكابينيت نهاية الأسبوع الماضي، لزيادة المساعدات إلى غزة، كانت مرتجلة سرًا في الأيام الأخيرة. هدفها الرئيسي هو وقف الانجراف العالمي ضد إسرائيل بسبب حملة التجويع الناجحة التي شنتها حماس. ولكن التحقيق الذي أجراه موقعا Ynet يظهر أن هذه هي مرة أخرى مجرد ضمادات مؤقتة، في حين تم تعليق مبادرات جديدة أخرى، مثل “المدينة الإنسانية” في رفح، وتوقف الترويج لها.