الثلاثاء ٢٣ / ديسمبر / ٢٠٢٥
  • الرئيسية
  • محليات
  • صنارة الاقتصاد
  • الصنارة الرياضية
  • نواب وبرلمان
  • مقالات
  • صنارة المجتمع
  • عرب وعالم
  • الصحة والحياة
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • ارسل خبرا
الرئيسية من نحن اتصل بنا ارسل خبرا
  • محليات
  • صنارة الاقتصاد
  • الصنارة الرياضية
  • نواب وبرلمان
  • مقالات
  • صنارة المجتمع
  • عرب وعالم
  • الصحة والحياة
  • السفير الأمريكي: سأشجّع النشامى في كأس العالم 2026… إلا أمام منتخب بلادي
  • برعاية الدكتور فوزي الحموري* *جمعية نور الخير تطلق حملة “معونة الشتاء” لدعم مئات الأسر العفيفة في موجة البرد
  • الصنارة نيوز تكشف: خلافات التقييم تُفشل استحواذًا بين شركتي تأمين
  • غرفة تجارة الأردن: منحة تدريبية في إيطاليا لخريجي الجامعات
  • المحفظة الوطنية تُطفئ أكثر من نصف مليون دينار من خسائرها المتراكمة
  • أجواء باردة نسبيا حتى الخميس وفرصة لتساقط الأمطار الجمعة
  • عند قمم غير مسبوقة: لماذا يواصل الذهب تحطيم أرقامه القياسية؟
  • توقع عودة 75 ألف سوري من الأردن لبلدهم في 2026
  • البنك العربي يجدّد تعاونه الاستراتيجي مع تكية أم علي وجمعية دار أبو عبدالله
  • 300 ألف مركبة غير مرخصة في شوارع الأردن
  • سوليدرتي الأولى للتأمين تحتفي بإنجازات موظفيها وتكرّم 61 موظفًا بحصولهم على 72 شهادة مهنية معتمدة
  • في زيارة ميدانية، وزير الاستثمار يعلن التوسعة الثالثة لمجمع الضليل الصناعي
  • الواسطة… شفاعة محرّمة
  • إحباط محاولة تسلل 3 أشخاص عبر الحدود الشمالية
  • العقبة تحصد جائزة «أفضل وجهة شاطئية – الفئة الدولية» ضمن جوائز Travel + Leisure India’s Best Awards 2025
  • الرئيس التنفيذي لأورنج الأردن يشارك في ختام مؤتمر نموذج الأمم المتحدة في جامعة الحسين التقنية
  • عشاء رسمي بمناسبة فتح باب التقديم لجائزة زياد المناصير للبحث العلمي والابتكار بحضور رؤساء الجامعات الأردنية
  • ما حقيقة الفيديو الاباحي للفنانة هيفاء وهبي
  • مقتل مسؤول عراقي على يد نجله
  • الأهلي يعطل صفقة حمزة عبدالكريم مع برشلونة


كلمة حق في فرسان الحق

صنارة نيوز - 2016-03-07 09:50:05

رمضان الرواشدة

 
 
 
 

 ينام الأردنيون مطمئنين وغير عابئين بالأخطار المحيطة حولنا لأنهم يعرفون أن لدينا جيشاً قوياً محترفاً وأجهزة أمنية متميزة وذات فاعلية في مواجهة الجماعات والأفراد الذين يريدون سوءاً بوطننا الأردني.
ليلة الثلاثاء/الأربعاء الماضي لم ينم الأردنيون وهم يتابعون العملية النوعية التي نفذتها دائرة المخابرات الأردنية/فرسان الحق ليس خوفاً ولا وجلاً بل اهتماماً بالعملية النوعية وهم يعرفون نوعية أبنائنا في الأجهزة الأمنية الساهرة على أمن الوطن.
عملية اربد التي كانت ستقوم بها الخلية الإرهابية من أهم ما فيها انها جاءت استباقية ومبكرة ضد هذه المجموعة التي كانت تخطط لضرب مقرات أمنية ومنشآت حيوية في شمال المملكة تمهيداً لاحداث فوضى ودخول مجموعات إرهابية أخرى تشاغل الأجهزة الأمنية والجيش واحداث واقع جديد يؤثر على طبيعة الأردن في شمال المملكة ويلهيها عن هدفها الأساسي بالمحافظة على أمن الوطن والمواطن.
ليست المرة الأولى التي يقوم بها فرسان الحق بضربات نوعية استباقية ضد الإرهاب والإرهابيين فقد سبقها عام 2004 كشف مخابرات اربد لخلية الإرهابي الجيوسي التي كانت تستهدف بشاحنات مملوءة بالمتفجرات مقر المخابرات في عمان ورئاسة الوزراء ومقرات دبلوماسية أجنبية وغيرها.
وبعد عملية ضرب الفنادق في عام 2005 وبسرعة قياسية استطاعت المخابرات الأردنية القبض على الإرهابية ساجدة الريشاوي في السلط وتم التحقيق معها وكشفت خيوط المؤامرة إلى أن لقيت الجزاء الذي تستحقه. وقبل ذلك كانت المخابرات وفرسان الحق يحضرون الإرهابي الكربولي الذي قتل مواطنين أردنيين في غرب العراق وصممت المخابرات على النيل منه وتم احضاره في عملية نوعية ولقي، أيضاً، جزاءه الذي يستحق.
هذا غيضٌ من فيض مما نعرفه، أما ما لا نعرفه عن احباط هجمات أخرى والقبض على إرهابيين فهو أكثر بكثير فهؤلاء الرجال الأشاوس في دائرة المخابرات يعملون بصمت ولا يحبون الظهور.
ومدير المخابرات الحالي الفريق أول فيصل باشا الشوبكي، شخصية أمنية احترافية لا مثيل له لأنه يعمل بعيداً  عن الظهور والإعلام، فأفعاله هي التي تتحدث عنه وعن رفقته من حواليه من قيادات هذه الدائرة الذين نعرفهم ونعرف مقدار عطائهم وإيمانهم بالأردن قيادة ووطناً وشعباً. وهم، أيضاً، شباب نذروا أنفسهم وأرواحهم وحياتهم الشخصية لكي يبقى الأردن والأردنيون آمنين.
فرسان الحق، من دائرة المخابرات العامة، ورفاقهم في الأجهزة الأمنية الأخرى يثبتون يومياً أنهم عند حسن ظن قائدهم الأعلى جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين وعند ثقة أبناء شعبنا، فهم في الأول والأخير أبناؤنا وأبناء عمّنا وأقاربنا ففي «الدائرة» تجد كل الأردنيين ممثلين من كافة شرائحهم وهذا جلّ العمل الوطني.
كلمة اعتزاز نزجيها لفرسان الحق مديراً وكوادر وافرادا ونقول لهم: «نحن معكم وخلف قيادتنا الهاشمية، نموت ويحيا الوطن، رضي من رضي وغضب من غضب»..
سلام عليكم يا رجال الحق..
سلمت أيديكم يا فرسان الحق..
وستبقى الأردنيات يلدن النشامى..
فإن مات شهيد ينبت شهيد..
ففي كل بيت أردني نشمي أو نشمية..
يتنشقون الشهادة..
ليبقى عزك يا وطن..
Ramaden.r@alrai.com

آخر الأخبار

  • الواسطة… شفاعة محرّمة
  • السيرة التاريخيّة للغة العربيّة وخطها...
  • 2026 .. مجرد أرقام وسنوات ومسيرة بلا بوصلة ...
  • بوليفيا بعد الانتخابات: كيف ينعكس صعود اليمين على القضي...

الأكثر قراءة

بنك الاتحاد يستحوذ على البنك العقاري المصري العربي – ال ...

تغييرات مرتقبة لممثلي الحكومة في مجالس إدارات شركات كبر ...

د. فضة: وحدة الإخصاب والوراثة في المركز العربي تقدّم نم ...

الصنارة نيوز تكشف: خلافات التقييم تُفشل استحواذًا بين ش ...

لا مانع من الاقتباس واعادة النشر شريطة ذكر المصدر الصنارة نيوز

برمجة وتصميم Digital Canvas